سورة الطارق مكتوبة برواية الدوري عن أبي عمرو

بسم الله الرحمن الرحيم

وَاَلسَّمَآءِ وَاَلطَّارِقِ (1) وَمَآ أَدۡر۪ىٰكَ مَا اَ۬لطَّارِقُ (2) اُ۬لنَّجۡمُ اُ۬لثَّاقِبُ (3) إِن كُلُّ نَفۡسٖ لَّمَا عَلَيۡهَا حَافِظٞ (4) فَلۡيَنظُرِ اِ۬لۡإِنسَٰنُ مِمَّ خُلِقَ (5) خُلِقَ مِن مَّآءٖ دَافِقٖ (6) يَخۡرُجُ مِنۢ بَيۡنِ اِ۬لصُّلۡبِ وَاَلتَّرَآئِبِ (7) إِنَّهُۥ عَلَىٰ رَجۡعِهِۦ لَقَادِرٞ (8) يَوۡمَ تُبۡلَى اَ۬لسَّرَآئِرُ (9) فَمَا لَهُۥ مِن قُوَّةٖ وَلَا نَاصِرٖ (10) وَاَلسَّمَآءِ ذَاتِ اِ۬لرَّجۡعِ (11) وَاَلۡأَرۡضِ ذَاتِ اِ۬لصَّدۡعِ (12) إِنَّهُۥ لَقَوۡلٞ فَصۡلٞ (13) وَمَا هُوَ بِالۡهَزۡلِ (14) إِنَّهُمۡ يَكِيدُونَ كَيۡدٗا وَأَكِيدُ كَيۡدٗا (15) فَمَهِّلِ اِ۬لۡكٰ۪فِرِينَ أَمۡهِلۡهُمۡ رُوَيۡدَۢا (16)


لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب