موقع الحمد لله القرآن الكريم القرآن mp3 المقالات مواقيت الصلاة
القرآن الكريم

تفسير إنه يعلم الجهر من القول ويعلم ما - الآية 110 من سورة الأنبياء

سورة الأنبياء الآية رقم 110 : شرح و تفسير الآية

تفسير و معنى الآية 110 من سورة الأنبياء عدة تفاسير, سورة الأنبياء : عدد الآيات 112 - الصفحة 331 - الجزء 17.

﴿ إِنَّهُۥ يَعۡلَمُ ٱلۡجَهۡرَ مِنَ ٱلۡقَوۡلِ وَيَعۡلَمُ مَا تَكۡتُمُونَ ﴾
[ الأنبياء: 110]


التفسير الميسر

إن الله يعلم ما تجهرون به من أقوالكم، وما تكتمونه في سرائركم، وسيحاسبكم عليه.

تفسير الجلالين

«إنه» تعالى «يعلم الجهر من القول» والفعل منكم ومن غيركم «ويعلم ما تكتمون» أنتم وغيركم من السر.

تفسير السعدي

تفسير البغوي

" إنه يعلم الجهر من القول ويعلم ما تكتمون ".

تفسير الوسيط

وقوله تعالى: إِنَّهُ يَعْلَمُ الْجَهْرَ مِنَ الْقَوْلِ وَيَعْلَمُ ما تَكْتُمُونَ.
فهو- سبحانه- الذي يعلم ما تجهرون به وما تسرونه من أقوال وأعمال.
ويعلم- أيضا- ما تكتمونه في نفوسكم من كفر وجحود وكراهية لي ولأتباعى، وسيعاقبكم- سبحانه- على ذلك العقاب الذي تستحقونه.

المصدر : تفسير : إنه يعلم الجهر من القول ويعلم ما