
تفسير و معنى الآية 119 من سورة الشعراء عدة تفاسير, سورة الشعراء : عدد الآيات 227 - الصفحة 372 - الجزء 19.
التفسير الميسر |
|---|
|
فأنجيناه ومَن معه في السفينة المملوءة بصنوف المخلوقات التي حملها معه. |
تفسير الجلالين |
|---|
|
قال تعالى «فأنجيناه ومن معه في الفلك المشحون» المملوء من الناس والحيوان والطير. |
تفسير السعدي |
|---|
|
فَأَنْجَيْنَاهُ وَمَنْ مَعَهُ فِي الْفُلْكِ أي السفينة الْمَشْحُونِ من الخلق والحيوانات. |
تفسير البغوي |
|---|
|
( فأنجيناه ومن معه في الفلك المشحون ) الموقر المملوء من الناس والطير والحيوان كلها . |
تفسير الوسيط |
|---|
|
ثم حكى- سبحانه- أنه قد استجاب لنوح دعاءه فقال: فَأَنْجَيْناهُ وَمَنْ مَعَهُ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ. ثُمَّ أَغْرَقْنا بَعْدُ الْباقِينَ.والفلك- كما يقول الآلوسى-: يستعمل للواحد وللجمع. وحيث أتى في القرآن الكريم فاصلة استعمل مفردا. وحيث أتى غير فاصلة استعمل جمعا.والمشحون: المملوء بهم وبكل ما يحتاجون إليه من وسائل المعيشة.أى: فاستجبنا لعبدنا نوح دعاءه. فأنجيناه ومن معه من المؤمنين في السفينة المملوءة بهم.وبما هم في حاجة إليه، |