
تفسير و معنى الآية 2 من سورة الليل عدة تفاسير, سورة الليل : عدد الآيات 21 - الصفحة 595 - الجزء 30.
التفسير الميسر |
|---|
|
أقسم الله سبحانه بالليل عندما يغطي بظلامه الأرض وما عليها، وبالنهار إذا انكشف عن ظلام الليل بضيائه، وبخلق الزوجين: الذكر والأنثى. إن عملكم لمختلف بين عامل للدنيا وعامل للآخرة. |
تفسير الجلالين |
|---|
|
«والنهار إذا تجلى» تكشف وظهر وإذا في الموضوعين لمجرد الظرفية والعامل فيها فعل القسم. |
تفسير السعدي |
|---|
|
وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى للخلق، فاستضاءوا بنوره، وانتشروا في مصالحهم. |
تفسير البغوي |
|---|
|
"والنهار إذا تجلى"، بان وظهر من بين الظلمة. |
تفسير الوسيط |
|---|
|
وأقسم - ثانيا - بالنهار فقال : ( والنهار إِذَا تجلى ) أى : وحق النهار حين ينكشف ويظهر ، ويزيل الليل وظلمته ، ويخرج الناس معه ليباشروا أعمالهم المتنوعة . |
المصدر : تفسير : والنهار إذا تجلى