
تفسير و معنى الآية 31 من سورة الذاريات عدة تفاسير, سورة الذاريات : عدد الآيات 60 - الصفحة 522 - الجزء 27.
 التفسير الميسر | 
|---|
| 
 قال إبراهيم عليه السلام، لملائكة الله: ما شأنكم وفيم أُرسلتم؟ قالوا: إن الله أرسلنا إلى قوم قد أجرموا لكفرهم بالله؛ لنهلكهم بحجارة من طين متحجِّر، معلَّمة عند ربك لهؤلاء المتجاوزين الحدَّ في الفجور والعصيان.  | 
 تفسير الجلالين | 
|---|
| 
 «قال فما خطبكم» شأنكم «أيها المرسلون».  | 
 تفسير السعدي | 
|---|
| 
 قال لهم إبراهيم عليه السلام: فَمَا خَطْبُكُمْ أَيُّهَا الْمُرْسَلُونَ الآيات، أي: ما شأنكم وما تريدون؟ لأنه استشعر أنهم رسل، أرسلهم الله لبعض الشئون المهمة.  | 
 تفسير البغوي | 
|---|
| 
 ( قال ) [ يعني إبراهيم ] ( فما خطبكم أيها المرسلون ) .  | 
 تفسير الوسيط | 
|---|
| 
 وهنا عرف إبراهيم- عليه السلام- حقيقة ضيوفه: فأخذ يسألهم: قالَ فَما خَطْبُكُمْ أَيُّهَا الْمُرْسَلُونَ والخطب: الأمر الهام، والشأن الخطير، وجمعه خطوب.أى: قال لهم إبراهيم بعد أن اطمأن إليهم، وعلم أنهم ملائكة. فما شأنكم الخطير الذي من أجله جئتم إلى أيها المرسلون بعد هذه البشارة؟.  | 
المصدر : تفسير : قال فما خطبكم أيها المرسلون