موقع الحمد لله القرآن الكريم القرآن mp3 المقالات مواقيت الصلاة
القرآن الكريم

تفسير ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر - الآية 32 من سورة القمر

سورة القمر الآية رقم 32 : شرح و تفسير الآية

تفسير و معنى الآية 32 من سورة القمر عدة تفاسير, سورة القمر : عدد الآيات 55 - الصفحة 530 - الجزء 27.

﴿ وَلَقَدۡ يَسَّرۡنَا ٱلۡقُرۡءَانَ لِلذِّكۡرِ فَهَلۡ مِن مُّدَّكِرٖ ﴾
[ القمر: 32]


التفسير الميسر

ولقد سَهَّلْنا لفظ القرآن للتلاوة والحفظ، ومعانيه للفهم والتدبر لمن أراد أن يتذكر ويعتبر، فهل مِن متعظ به؟

تفسير الجلالين

«ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر».

تفسير السعدي

وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ

تفسير البغوي

" ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر "

تفسير الوسيط

ثم ختم- سبحانه- هذه القصة بما ختم به سابقتها فقال: وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ.
وجاءت بعد قصة قوم صالح، قصة قوم لوط- عليهما السلام- فقال- تعالى-:

المصدر : تفسير : ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر