
تفسير و معنى الآية 95 من سورة المؤمنون عدة تفاسير, سورة المؤمنون : عدد الآيات 118 - الصفحة 348 - الجزء 18.
| التفسير الميسر | 
|---|
| وإننا لَقادرون على أن نريك ما نَعِدُهم من العذاب. | 
| تفسير الجلالين | 
|---|
| «وإنا على أن نريك ما نعدهم لقادرون». | 
| تفسير السعدي | 
|---|
| ، قال الله في تقريب عذابهم: وَإِنَّا عَلَى أَنْ نُرِيَكَ مَا نَعِدُهُمْ لَقَادِرُونَ ولكن إن أخرناه فلحكمة، وإلا، فقدرتنا صالحة لإيقاعه فيهم. | 
| تفسير البغوي | 
|---|
| ( وإنا على أن نريك ما نعدهم ) من العذاب لهم ، ( لقادرون ) | 
| تفسير الوسيط | 
|---|
| وقوله- سبحانه- وَإِنَّا عَلى أَنْ نُرِيَكَ ما نَعِدُهُمْ لَقادِرُونَ بيان لكمال قدرة الله تعالى التي لا يعجزها شيء.أى: نحن قادرون- يا محمد- على اطلاعك على العذاب الذي أعددناه لهم ولكن لحكمة نعلمها، لم نطلعك عليه، بل سنؤخره عنهم إلى الوقت الذي نريده، قال تعالى: وإِمَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ، فَإِنَّما عَلَيْكَ الْبَلاغُ وَعَلَيْنَا الْحِسابُ |