قصيدة الحمد لله والشكر لله مكتوبة

شعر الحمد لله

الحمدلله والشكر لله أزكى صلاتي وسلامي على رسول الله

هذه المدينة الله فيها نبينا الله هذه المدينة الله فيها نبينا

فيها احمد ابا القاسم خير البريــــــــــــه

الحمدلله والشكر لله أزكى صلاتي وسلامي على رسول الله

صلاة الباري الله على المختاري الله صلاة الباري الله على المختاري الله هو المصطفى حبيبي ربي أكـــــــــــــرمـــني

الحمدلله والشكر لله أزكى صلاتي وسلامي على رسول الله

صلي وسلم الله على المعلم الله صلي وسلم الله على المعلم الله محمد رسول الله نور عينـــــــــــــــآيا 

الحمدلله والشكر لله أزكى صلاتي وسلامي على رسول الله

اهديك حبي صلاة ربي اهديك حبي صلاة ربي الله مدام قلبي بالذكـــــــــــــــــــر حيــــــــــــــــــــــآك

الحمدلله والشكر لله أزكى صلاتي وسلامي على رسول الله أزكى صلاتي وسلامي على رسول الله أزكى صلاتي وسلامي على رسول الله

ﺇﻥ ﺍﻟﻤﺴﺎﺟﺪ - ﺍﻟﻠﻪ - ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﻔﻮﺍﺋﺪ ﻛﻦ ﻓﻴﻬﺎ ﻋﺎﺑﺪ ﻳﺎ ﻋﻴﻨﻲ ﻣﻊ ﺻﺪﻕ ﺍﻟﻨﻴﺔ

ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﻭﺍﻟﺸﻜﺮ ﻟﻠﻪ ﺍﺯﻛﻰ ﺻﻼﺗﻲ ﻭﺳﻼﻣﻲ ﻋﻠﻰ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ

البرعي قصيدة : الحمدُ للهِ حمداً لا انقضاءَ لهُ

الحمدُ للهِ حمداً لا انقضاءَ لهُ
وحسبيَ اللهُ إذْ لا ربَّ إلا هوُ
و بعدَ زاكي صلاة ٍ ثمَّ ثاوية ٌٌ
على جلالة ِ منْ قدْ طابَ مثواهُ
موصولة ٍ بسلامِ اللهِ دائمة ٍ
توتيه من نسمات المسك أذكاه
و تشملُ الآلَ والصحبَ الكرامَ ومنْ
رعى الوفاءَ لهُ حقاً وأرعاهُ
ما لاح نورٌ على أرجاءِ قبتهِ
و ما تيممتِ الزوارُ مغناهُ

 لسان الدين الخطيب قصيدة :الحمدُ لله مَوْصُولا كما وجبا

الحمدُ لله مَوْصُولا كما وجبا
فهو الذي برداء العِزّة احْتَجَبا
الباطِن الظّاهرِ الحق الذي عَجَزَتْ
عنه المدارِكُ لما أمْعَنَتْ طَلَبا
علا عنِ الوصْفِ مَن لا شيءَ يُدْرِكُه
وجَلَّ عن سبَبٍ من أوْجَدَ السّببا
والشُّكرُ للهِ في بدْءٍ ومُخْتَتَم
فالله أكرَمُ من أعْطى ومَنْ وَهَبا
ثم الصّلاة ُ على النُّورِ المبينِ ومن
آياته لَمْ تَدَعْ إفْكاً ولا كَذِبا
مُحَمَّدٌ خيرُ من تُرْجى شَفاعتُهُ
غداً وكُلّ امرىء ٍ يُجْزَى بما كَسَبا
ذو المعجزات التي لاحَتْ شواهِدُها
فشاهَدَ القوْمُ من آياتِهِ عجَبَا
ولا كمِثْلِ كتابِ الله مُعجِزَة ٍ
تبْقَى على الدَّهْرِ إنْ ولّى وإنْ ذهبا
صلّى عليه الذي أهْداهُ نُورَ هُدًى
ما هبَّتِ الرِّيحُ من بعدِ الجنوبِ صَبا
ثمّ الرّضا عن أبي بكْرٍ وعن عُمَرٍ

أسْتنشِقُ المِسْك أو أسْتَطْعِمُ الضَّرَبا
حتى ظفِرْتُ بحظٍّ منهُ أحْكِمُهُ
حِفْظاً فَيَسَّرَ منه الله لي أرَبا
وعن قريبٍ بحولِ الله أحْفظُهُ
فرُبّما أدْرك الغاياتِ مَنْ طلبا
فالله يجْرزي أميرَ المسلمينَ أبي
خيْر الجزاء فكَمْ حقٍّ لهُ وَجَبا
وأنْعُم غَمَرَتْني منه واكِفة ٍ
وأنْشَأْت في سَماء اللُّطْفِ لي سُحُبا
قَيْسًا دَعاني وسَماني على اسْم أبي
قَيْسٍ بن سَعْدٍ ألا فاعْظِم به نَسَبا
بأي شُكْرٍ نُوَفِّي كُنْهَ نِعْمَتِه
لو أنّ سحْبان أو قُسّاً لها انْتُدِبا
وكافأ اللهُ أشْياخي برَحْمتِهِ
ومن أعانَ ومن أمْلى ومن كَتَبا
والحمدُ للهِ ختْماً بعد مُفْتَتَحِ
ما البارِقُ التاج أو ما العارِضُ انْسَكَبا

قصيدة :الحَمْدُ للِه الجَمِيْلِ المُفْضِلِ علي ابن أبي طالب

الحَمْدُ للِه الجَمِيْلِ المُفْضِلِ
المسبغ المولي العطاءُ المجزل
شُكْرا على تَمْكِيْنِهِ لِرَسُولِهِ
بالنَّصْرِ مِنْهُ على البُغَاة ِ الجُهَّلِ

كم نعمة لا أستطيع بلوغها
جهداً ولو اعملت طاقة مقول
لِلَّهِ أَصْبَحَ فَضْلُهُ مُتَظاهِرا
مِنْهُ عَلَيَّ سَأَلْتُ أَمْ لَمْ أَسْأَلِ
قد عاين الأحزاب من تأييده
جُنْدَ النَّبِيِّ بِذِي البَيَانِ المُرْسَلِ
مَا فيهِ موعِظَة لِكُلِّ مُفَكِّرِ
إِنْ كانَ ذَا عَقْلٍ وَإِنْ لم يَعْقِلِ

قصيدة :قل للحواسد إن الله أكرمنا

قل للحواسد إن الله أكرمنا
بما ترون ومنه الفضل والمددُ
الحمد لله ؛ كم فينا لخالقنا
مواهب ليس يحصي شكرها أحدُ
فإن قدرتم على تحويل أنعمه
عنا ؛ فدونكمُ يا قوم ؛ فاجتهدوا
فلا أزالَ إلاه الخلق أنعمه
عنا ؛ ولا زال عنكم ذلك الحسدُ .

الحمدُ للهٍ الذي
أصحَّ جسمي وشفى
قد كنتُ لولاَ فضله
من ألمي على شفا ؛