عجبا لمن ضبط الجهاز ووقته
*التهاون في صلاة الفجر*
عَجَبَاً لِمَنْ ضَبَطَ الجِهَازَ وَوَقَّتَهُ.... لِدَوَامِهِ وَالفَجْرَ عَمْدَاً فَوَّتَهُ .
مَسْكِينُ أَمْسَكَ حَبْلَ لُقْمَةُ عَيشِهِ.... لَكِنَّ حَبْلَ نَجَاتِهِ قَدُ أَفْلَتَهُ .
أَوَ مَا دَرَى أَنَّ الذي عَنْ فَرْضِهِ.... يَسْهُو فَإنَّ اللهَ يَمْحَقُ سِلْعَتَهُ.
لَو ذَاقَ طَعْمَ حُضُورِهَا فِي مَسْجِدٍ.... مَا فَضَّل النَّومَ الهَنِيَّ وَلَذَّتَهُ .
فِي فَضْلِهَا وَوُجُوبِهَا وَالأَجْرُ كَمْ.... جَاءَتْ أحَادِيثٌ صِحَاحٌ مُثْبَتَةٌ .
وَاللهِ رَبِّ العَرْشِ إنَّ حَيَاتَنَا.... مِنْ غَيرِهَا مَشْهُودَةً لَمُشَتَّتَةٌ.